صدر قرار تعيين مواطنة سعودية في أحد الجهات الحكومية ثم صدر بعد ذلك قرار فصلها بعد غيابها للمدة النظامية التي تستوجب الفصل، ولم تعلم بكل تلك القرارات إلا بعد مرور أكثر من أربعة أشهر من صدور قرار التعيين.
حيث تقول قريبةالموطنه أنها بالصدفة التقت بقريبتها "المفصولة" في أحد المناسبات الاجتماعية وسألتها عن سبب صدور قرار فصلها وغيابها عن العمل، لتكتشف أن قريبتها لا تعلم شيئاً عن ذلك، مما دعا المواطنة "المفصولة" لمراجعة الجهة الحكومية للتعرف على سبب عدم إبلاغها بالتعيين، لتكتشف أنه تم إبلاغ زوجها بذلك فور صدور القرار وتم إبلاغه باليوم الذي يفترض أن تباشر فيه العمل.
وتقول "القريبة" بأن "قريبتها المفصولة" عادت إليها وأنبتها لأنها لم تبلغها بالتعيين، ولكنها أكدت لها بأنها و للأسف لم تعلم بتلك القرارات إلا متأخرة بعد صدور قرار الفصل بأسابيع ولم يأتي على بالها بأن "قريبتها المفصولة" لم تكن تعلم بتعيينها على وظيفة.وتضيف قريبتها ، بأن المواطنة "المفصولة" سألت زوجها عن ذلك ليجيبها بكل برود : نعم أبلغوني ولكنني لا أريدك أن تتوظفي فالحال مستورة ولسنا بحاجة إلى راتب أضافي!!، لتثور الفتاة بزوجها وتتطور المشكلة إلى درجة أن الجميع كان يعتقد بأن المشكلة لن تنتهي إلا بالطلاق.
وبينت "القريبة" بأن تدخلات الأهل ساهمت بعودة المياه إلى مجاريها وتم إقناع الزوج بأنه كان مخطئاً بذلك، ليبدأ مع زوجته في البحث عن مخرج وطريقة لإعادة تعيينها إلا أن المحاولات حتى الآن باءت بالفشل كون الإجراءات النظامية ليس لها علاقة بالمشاكل التي بين الزوجين ولا تجامل وتناقش تلك الظروف التي ليس لهذه الجهة الحكومية علاقة فيها.وعلى الرغم من أن الزوج تعاطف مع الزوجة إلا أنها ما زالت تندب حظها العاثر وتنتقد تصرف زوجها الغريب وعدم إبلاغها بذلك وتقديم نصيحة أو طلب بأن لا تقبل بالوظيفة.وأشارت "قريبة المفصولة" معرض حديثها بأن الكثير من الفتيات اللواتي يقدمن على وظائف يضعن أرقام أولياء أمورهن من زوج أو أب أو أخ ، وبناء على ذلك تقع لبعضهن مشاكل مماثلة لقريبتها.
حيث تقول قريبةالموطنه أنها بالصدفة التقت بقريبتها "المفصولة" في أحد المناسبات الاجتماعية وسألتها عن سبب صدور قرار فصلها وغيابها عن العمل، لتكتشف أن قريبتها لا تعلم شيئاً عن ذلك، مما دعا المواطنة "المفصولة" لمراجعة الجهة الحكومية للتعرف على سبب عدم إبلاغها بالتعيين، لتكتشف أنه تم إبلاغ زوجها بذلك فور صدور القرار وتم إبلاغه باليوم الذي يفترض أن تباشر فيه العمل.
وتقول "القريبة" بأن "قريبتها المفصولة" عادت إليها وأنبتها لأنها لم تبلغها بالتعيين، ولكنها أكدت لها بأنها و للأسف لم تعلم بتلك القرارات إلا متأخرة بعد صدور قرار الفصل بأسابيع ولم يأتي على بالها بأن "قريبتها المفصولة" لم تكن تعلم بتعيينها على وظيفة.وتضيف قريبتها ، بأن المواطنة "المفصولة" سألت زوجها عن ذلك ليجيبها بكل برود : نعم أبلغوني ولكنني لا أريدك أن تتوظفي فالحال مستورة ولسنا بحاجة إلى راتب أضافي!!، لتثور الفتاة بزوجها وتتطور المشكلة إلى درجة أن الجميع كان يعتقد بأن المشكلة لن تنتهي إلا بالطلاق.
وبينت "القريبة" بأن تدخلات الأهل ساهمت بعودة المياه إلى مجاريها وتم إقناع الزوج بأنه كان مخطئاً بذلك، ليبدأ مع زوجته في البحث عن مخرج وطريقة لإعادة تعيينها إلا أن المحاولات حتى الآن باءت بالفشل كون الإجراءات النظامية ليس لها علاقة بالمشاكل التي بين الزوجين ولا تجامل وتناقش تلك الظروف التي ليس لهذه الجهة الحكومية علاقة فيها.وعلى الرغم من أن الزوج تعاطف مع الزوجة إلا أنها ما زالت تندب حظها العاثر وتنتقد تصرف زوجها الغريب وعدم إبلاغها بذلك وتقديم نصيحة أو طلب بأن لا تقبل بالوظيفة.وأشارت "قريبة المفصولة" معرض حديثها بأن الكثير من الفتيات اللواتي يقدمن على وظائف يضعن أرقام أولياء أمورهن من زوج أو أب أو أخ ، وبناء على ذلك تقع لبعضهن مشاكل مماثلة لقريبتها.