قصة +18 .!.! أرجو عدم الدخول من صغراء السن
- بعت صديقي من أجلها -
ذهبت إلى صديقي في آخر الليل ، وهو شخص عزابي يسكن وحيداً .
فقابلته عند باب شقته وهو خارج في عجلة من أمره .؟.؟
وقال لي: "أدخل الشقة وسوف أذهب إلى السوبر ماركت أشتري
بيبسي او سفن أب وأعود".
عند دخولي الغرفة، كانت المفاجأة كبيرة!!
رأيتها مستلقية على ظهرها، لا شيء يغطيها، كانت عارية تماماً ، فأغمضت عيني،
وتراجعت، وذهبت إلى الغرفة الثانية، وقلت في نفسي:
"ما لذي أتى بي إلى هنا في هذا الوقت ؟!"
فقررت البقاء في الغرفة حتى يأتي صديقي.
لكنّ منظرها كان لا يفارقني، وبدأ الشيطان يدفعني للذهاب إليها،
ويقول لي افعلها، ولتكن آخر مرة. فقلت: لا لا لا! لن أذهب،
وسأتركها لوحدها، فهي تخصّ صديقي وسوف يغضب مني لو علم...
وسيعلم ولا شك. لكن منظرها ظل يمرُّ أمام عيني: صدرها الممتليء،
وفخذاها، وطريقة استلقائها هناك... وتلك البشرة البرونزية... آه
وبينما أنا في صراع مع أفكاري وتخيلاتي، وقفت على قدميّ
مقرراً الذهاب إليها، وبدأت أقدِّم رجلاً وأؤخِّر الأخرى وأنا متردد،
لكن الدافع للفعل الشنيع كان أقوى، فدخلت الغرفة، وللأسف، كانت
على حالها السابق، وكانت الأحوال مؤاتياً فقد كان : الجو بارداً , والأضواء
مسلطة عليها ...
جلست بجانبها مددت يدي لفخذها , تراجعت قليلاً لكن غريزتي دفعتني
لمست بيدي اليمنى فخذفها الأيسر لم أتحمل أكثر ...
فرفعت رجليها , و , و
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
و أكلتها نعم لقد أكلت الدجاجة كاملة وصحن الرز ولم أبق لصديقي شيئاً يتسحر به
رمضان صفو النية ( أرجو أن لا يدخل ببالكم أحد تلك الأشياء )
تعيشوا وتاكلوا غيرها ...